إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

السبت، 2 أكتوبر 2010

نازلة مصطفى سلمة بداية النهاية للصراع المغربي الجزائري حول الصحراء الغربية!!!!

نازلة مصطفى سلمة بداية النهاية للصراع المغربي الجزائري حول الصحراء الغربية!!!!
September 27, 2010 11:08 AM

مما لاشك فيه ان الصراع المغربي الجزائري دخل النفق المظلم بغير رجعة ,وان الاسوء قادم مستقبلا وقد احتدم هدا الصراع بعد تجنيد المخارات الجزائرية للكاتب انور مالك واعادت تشغيلها لحسابه لما كال للمغرب من خلال زيارة خفيفة للداخلة والتي حاول من تقريره المضحك ان يلحق الداخلة لولايات الجزائر......
وستكون قضية مصطفى ولد سلمى ولد مولود وواقعة احتجاز صحفيين مغربيين بالعاصمة الجزائر ومنعهما من القيام بواجبهما الصحفي وبعد اخد كل التصاريح القانونية سواء من سفارة الجزائر بالرباط .و من وزارة الخارجية الجزائرية ,الا ان دلك لم يشفع للصحفيين من اتمام مهمتهما في تغطية عودة مصطفى ولد مولود الى اهله في المخيمات , هده العودة التي لم تتم اصلا لعدم وصول مصطفى الى عائلته ؟ لان شيم النظام العسكري الجزائري هو الغدروالتنكيل والتعديب دائما !!!!!!
قضية مصطفى ولد مولود هي النقطة التي ستفيض كاس قضية الصحراء المغربية بين المملكة والجزائر, وليس جبهة البوليزاريو ! فالقضية اخدت ابعاد قانونية وسياسية اظهرت للعالم اجمع ان الجزائر بقوتها البترولية وغازها الطبيعي الدي مكنها من التلاعب بمواطنين مغاربة محتجزين على اراضيها مند 35 سنة امام انظار العالم , وادا كانت اسبانيا والولايات المتحدة والاتحاد الاوربي قد نزلوا بثقلهم وجبروتهم على المغرب عند اندلاع قضية امنيتو حيدر والتي اخطات فيها خارجيتنا وبعض صناع القرار الامني, في البلد فان قضية مصطفى ولد سلمى تعكس الاتجاه الدي تسلكه الولايات المتحدة والاتحاد الاوربي واسبانيا تجاه المغرب ,والدي يكال لنا بمكيالين بالنسبة لهده الدول, اد سكتت كلها عن الكلام عن القضية بما فيها هيومان رايش واتش المنظمة العتيدة المدافعة عن حقوق الانسان والحيوان الا انها هده المرة لم تنبس ببنت شفا ولم تدلي برايها الحقوقي في هده القضية !!!
مصطفى ولد مولود مواطن مغربي اختطف من قبل الجبهة مند نعومة اظافره ,الى ان عاد بمحض ادارته لزيارة الاهل مادام القانون الدولي والامم المتحدة تشرف على هده الزيارات العائلية دات الطابع الانساني , ومن تم فان مسؤولية المنتظم الدولي ثابتة في هدا الاختطاف ,الدي تعرض المواطن المغربي المسؤول الامني في الجبهة من طرف الاستخبارات الجزائرية, ومن على الاراضي الجزائرية ,ونقله لمعتقل تشرف عليه اجهزة الجيش الجزائري قصد الاستنطاق الى حين تقديمه لما يسمى بالمحاكمة بمخيمات لحمادة ؟
السيد مصطفى ولد سلمى الدي يشغل منصبا امنيا في الجبهة ,وهو مفتش عام لشرطة البوليزاريو, ولكن جريدة الشروق الشريرة نعتته بمجرد شرطي, اي ان جريدة الجنرالات تحاول ان تقزم من مهامه ,حتى لايقال ان مااقدم عليه يعتبر ضربة موجعة للجزائر التي تدخلت للسيطرة المباشرة على كل المخيمات مند ان استشعرت ان اعدادا من المواطنين المحتجزين يسعون الى العودة الى الوطن الام ومن بينهم مسؤولو الجبهة .......  مواطنونا المغاربة المعروفون بتشبتهم بالوطن داقوا الامرين من مخابرات الجزائر واصبحوا في حيرة من امرهم حينما ,يتم احتجازهم في هده المعتقلات الغير الانسانية, المسماة مخيمات لهدا فهؤلاء المحتجزون بدؤوا يفضلون الانضمام الى قوى الارهاب بالمنطقة واصبحت عناصر عديدة من هؤلاء في خدمة الارهاب, مساعدين ومنظمين لجيش القاعدة التي تدعي الجزائر بانها تسعى الى محاربته والحال وانها المسؤولة الوحيدة عن تفريخ جيش القاعدة بالمغرب الاسلامي!!!!
بعد عودة ولد سويلم الى ارض الوطن وتعيينه سفيرا لدى اسبانيا, التي تلعب دور المراقب الممانع في احقاق الحق وتحاول التملص من اتفاقية الثلاتية الموقعة بمدريد, لاقصاء المغرب من حقوقه التاريخية حتى يسهل عليها الامر للضم النهائي لسبتة ومليلية وهو ما اشارت اليه بمكر واضح ملكة اسبانيا في كتابها المنشور حديثا .....
النزاع حول الصحراء المغربية الغربية وليس كما يحاول البعض ان يصور ان الغربية هي الصطلح المناسب كما صرح بدلك زعيم حزب البام !! الصحراء مغربية غربية نعم دون استعمال مصطلح الغربية (وحيدا )(نا شفا) لان استعمالنا للفظ الصحراء المغربية الغربية هو مواز للصحراء المغربية الشرقية التي احتلت الجزائر منها جزءا لايستهان به وما زالت تحتله الى اليوم في انتظار ترسيم هده الحدود مع هده الجارة المزعجة مند ان تركتها فرنسا عارية .....
الاراضي متنازع عليها بمفهوم الامم المتحدة نعم ,ولكن بين من ومن ؟بيننا وبين الجزائر!! ولااحد غير الجزائر لان الجبهة التي حاولت تكوين دولة من طرف واحد ,لايمكنها دلك مادامت الامم المتحدة والمنتظم الدولي لم تعترف بشرعية هده الجمهورية الواقعة على اراضي الجزائر والمتحكم فيها من طرف جنرالات الجزائر !!!مواطنو المخيمات مواطنون مغاربة يعدون محتجزين من طرف الجيش والدولة الجزائرية ,والتي جندت مجموعة من المرتزقة لتسترزق بهم لفائدة هؤلاء المحتجزين , والجبهة لايمكنها ان تحاكم مواطنا مغربيا لانهم جميعا مغاربة , اما القول بمحاكمة مصطفى ولد سلمى بتهمة الخيانة هو من باب الترهيب والقمع الدي يعانيه المواطنون المحتجزين من قبل عناصر الجيش الجزائري ومخاباراته ,التي تعرف ان انتفاضة المسؤولين بالجبهة وتاييدهم للحكم الداتي المقترح من المغرب سيعري بوتفليقة وجنرالاته ..........
تصريح مصطفى ولد مولود للعربية كان منطقيا وواضحا ,لاغبار عليه وهو يواجه على الهواء مباشرة السيد ولد منصور ممثل الجبهة بباريس ,وهدا للاسف سوء التعامل من قبل فرنسا الدولة الحليفة للمغرب التي تترك لهؤلاء المرتزقة مقرا على اراضيها ,الشي الدي لايعتبر عملا حسنا تجاه الحليف المغربي الفرنكفوني.
الرد من ولد مولود كان قانونيا , واكد انه ادلى برايه بخصوص مقترح المغرب واراد ان يفاوض المغرب بخصوص هد ا المقترح , ولما لاان يشارك في المفاوضات ؟ قائلا**ومازلت أتمتع بصفة الانتماء إلى المخيمات، فعائلتي مازالت موجودة في المخيمات وأبنائي مازالوا في المخيمات وتاريخي كله في المخيمات…»، وتابع: «أنا لا أنتمي إلى المغرب، كل ما قلته أنني أود التفاوض بشكل مباشر مع المغرب حول خيار الحكم الذاتي، الذي هو أحد الخيارات الثلاثة التي تطالب البوليساريو بالتفاوض حوله».

تخيير ولد مولود بين المحاكمة والحاق ابنائه به ان هم رغبوا في دلك ؟وهدا شرط ماكر لانهم لن يلتحقوا به ابدا ان قرر عدم الرجوع ,كما حدث لكل العائدين من الجبهة الى ارض الوطن من امثال عمر العظمي ( الحضرمي) والدي كان مديرا للامن العسكري, والدي لم يستطع لم شمله مع اسرته هو واخرون من العائدين لان اسلوب البوليزاريو هو فصل الزوج عن زوجته وابنائه وابائه ,وهدا هو الاسلوب الدي يوصي به جنرالات الجزائر كوسيلة لتعديب الدين يعادون اطروحة الانضمام الى الوطن المغرب . 
ان نزاع الصحراء المغربية الغربية بين المملكة والجزائر, سيدخل لاشك منعطفا سيؤدي بالاطراف المتحكمة باللعبة الى فرض قرار ما, وقد يكون هدا القرار في نظري المتواضع والدي يمكن لكل متتبع لهده القضية الشائكة والتي عمرت طويلا ,ان يكون قرار قد لايرضينا كمغاربة ,وخصوص بعدظهورعدة مؤشرات لاتبشر بخير, وخصوصا موقف اسبانيا الدي يتجه نحو تغيير موقفها من القضية ,والتي اصبحت ورقة ضغط تستعملها ضد المغرب كلما تعقدت العلاقات وتوثرت ,وكدا الموقف الغير المريح والغامض لفرنسا الحليفة وهي فاتحة مكتب الجبهة بالعاصمة باريس; تنطلق منه تصريحات ممثلي الجبهة وكدا الموقف الصامت لكل الاطراف الرسمية من قضية مصطفى ولدسلمى ,الى غير دلك من التطورات التي شهدتها القضية مند تصريحات روس الاخيرة, وتصريح سابق للزعيم الليبي ; كل هده المعطيات تجعلنا في موقف دفاع مستمر مادامت الالة الدولية تلعب لصالح الخصوم بصورة غير شفافة,ولكن الشي الاكيد انه لابد من اجراء تمرين ما, مع هؤلاء الجيران قد يدوم بضع اشهر بمباركة القوى الكبرى, لحلحلة الوضع وهدا التمرين لاشك انه سيكون مؤلما للجانبين المغربي والجزائري , قد تستعمل فيه الاسلحة التي كدستها الجزائر, لاخراجها من مخازنها وتجريبها في دولتين عربيتين جارتين ارضاء للشركات الاجنبية ,حتى تتمكن من ابتزاز المزيد من اموال البترول الجزائري , ولا شك ان هده الخطة هي التي تستعد لجزائر لتنفيدها اولا لجص نبض المغرب عسكريا ومدى قدرته على الدفاع عن النفس والصمود ,وادا جربت فلاشك ان تلك التجربة ستكون غير محسوبة العواقب ؟؟
للتاكيد على هده الحقيقة فان تاريخ العلاقات المغربية الجزائرية ومند نظام بومدين ووزير خارجيته عبد العزيز بوتفليقة كان هدا الاخير يقف دائما حجرة عثرة في وجه المغرب ومند زمن بعيد خصوصا فيما يتعلق بقضية الوحدة الترابية للمملكة وقضية ما يسميه البام حاليا بالصحراء الغربية وهي الصحراء المغربية الغربية وهدا مضمن الرسالة الموجهة لاسبانيا سنة 1973 والتي جاء فيها ما يلي(" عبد العزيز بوتفليقة الرئيس الحالي للجزائر وزير للخارجية " بعت برسالة في السبعينات إلى نظيره الاسباني بتاريخ 15 مايو 1973 م وهي مسجلة تحت رقم CABCONP.ES.AP/13 تبين أن ملف الصحراء كان مند زمن طويل من تلك الملفات التي تترأس السياسة الخارجية للجزائر وجاء في هذه الرسالة ما يلي ( إن كل سياسة معادية للمصالح الجزائرية في "الصحراء الغربية " ستقود إلى رد فعل من جانبنا لن يكون ظرره بالمصالح الاسبانية قاصرا على المنطقة فحسب ..إننا نريد أن ندقق زيادة على دلك .. وإن كل اتفاق لا يأخد بعين ألإعتبار وجهات نظرنا فيما يخص التسوية النهائية لهذا النزاع الاستعماري سيجرنا إلى إعادة النظر في إتفاقاتنا السابقة وخاصة الاقتصادية منها والى تحريك كل مقدوراتنا من أجل تحطيم الصورة المفضلة لإسبانيا لدى الدول في إفريقيا وأمريكا الجنوبية والعالم العربي )
ادن المشكل يرجع الى اطماع الجزائر الشقيقة في الحصول على منفد لاطلسي لتزداد عنى ولتتمكن من تصدير مواردها النفطية والغازية باقل الاثمان , وادا كان هو المبتغى قد نتفق بشكل اخر وبطريقة سلمية ,ودون اراقة دماء لان المغرب يعرف جيدا ان جنرالات الجزائر المتحكمون في سلطة القرار لا شان لهم; ولا غرض لهم, بما يسمونه حق الشعب الصحراوي في تقرير المصير والا لمادا طالبوا يوما بالتقسيم ؟؟؟الجواب في هده الحالة سيكون هو ما قاله الملك محمد السادس في خطابه الاخير لن نفرط في شبر من صحرائنا يا جارة ولو استدعى الامر اكثر ما تستعدون له...
السؤال الان هو هي ستسمح الجزائر والعناصر الارهابة بالجبهة بمراقبة ما يسمونه بمحاكمة علنية لمواطن ابدى رايه بصراحةمن طرف المنظمات الحقوقية وهيئة دفاع مغربية؟؟
من الحقد الاستبداد بالراي والظلم والجور محاكمة مسؤول فيما يسمى بالجمهورية الصحراوية الوهمية بالخيانة وهو يدلي بتصريحات علنية وعلى الهواء ولجميع المحطات العالمية والصحافة بجميع انواعها .يقول فيها.مصطفى سيدي مولود(:"" ما زلت أنتمي إلى البوليساريو ولا علاقة لي بالسلطات المغربية"")
وادا كانت الجبهة تتناقض تصريحات مسؤوليها حول خبر اعتقال مصطفى سلمة تارة بعد استطاعتها او تاكيد احد من مسؤوليها للخبر او نفيه; فان تهرب هؤلاء المسؤولين بجبهة البوليزاريو عن الافصاح عن مصير الرجل انما هو تاكيد واضح وفصيح ,بان امر الاعتقال ليس بيدهم, بل بيد المخابرات الجزائرية وضباطها المشرفون على مخيمات تندوف بالجزائر العاصمة !!
اد ان هؤلاء المحتزين المغاربة لايسمح لهم بالعودة الى ديارهم ووطنهم الام من طرف هده المخابرات التي (رضعت من امها الفرنسية ), لا احياء ولا اموات كما حدث للمحفوض علي بيبا ;المفاوض السابق من جانب الجبهة ,الدي دفن قسرا وجبرا بالجزائر العاصمة, رغم ان والدته دفنت بالعيون فيما رفض طلب عائلته ان يسمح لها بنقل جثمانه الى المغرب, الشي الدي يؤكد اجرام جنرالات الجزائر في حق هؤلاء المواطنين المغاربة الصحراويين, المحكوم عليهم بالعيش في محمية جهنمية ;في الوقت الدي يعيش فيها اخوانهم في وطنهم الام في جنات نعيم...... 
واداكانت الجبهة توجه تهمة الخيانة العظمى والتجسس ضد احد المواطنين المغاربة الدي عبر عن رايه الصريح في الالتحاق ببلده واجراء محاولة لاقناع زملائه بالحل المقترح من جانب الوطن الام ,وتؤكد على ان المحاكمة ستكون علنية ,ولن تكون سرية ,فاننا نود لها ان تسمح لنا كهيئة دفاع من حضور محاكمته وتسمح بحضورنا على اراضي الجزائر, ولكن الجبهة ليست لها الحرية ولا الاستقلالية في اتخاد مثل هدا القرار, الدي يرتبط بمصالح المخابرات الجزائرية ,التي ستحدد سير المحاكمة وقضاتها, وتحاكم الرجل بقانون العسكر الجزائري ,وعلى الارض الجزائرية, وبقضاة عسكريين جزائريين , ادن المحاكمة مهزلة وتعديب وظلم في حق مواطن ادلى برايه ;ولان الجبهة ليست لهالا صفة الدولة المعترف بها دوليا فلا حق لها في محاكمة مواطنين مغاربة رعايا المملكة, بمقتضى حكم محكمة العدل الدولية الدي يربطهم بوطنهم بعلاقة بيعة وولاء لملوك المغرب والمغرب والحمد لله مازال مملكة ولم يتغير نظامه مند 1200سنة رغم حقد ابناء فرنساء الاصليين او بالرضاعة او بالتنبني !!!
والا كيف لم تستطع البوليزاريو محاكمة كل الملتحقين بارض الوطن بالخيانة والتجسس ,ومنهم من كان اكبر بكثير من مصطفى سالمة ولد مولود..لانه وبكل بساطة ليست دولة كاملة الاركان وجبهة البوليزاريو هم مجرد افراد منشقين عن بلدهم ترعاهم دولة جارة للتشويش على دولة جارة اقوى واعقل .......
وانا اكتب هدا الموضوع اطللت كالعادة على وكالة الانباء الجزائرية هدا اليوم بالدات فوجدت ان خبرين اوردتهما الوكالة الرسمية لناصر المهل وزير الاعلام الجزائري الدي رقي لهداالمنصب بمباركة مدين المخابراتي الاول بعنوان ( الحملة السياسية و الاعلامية التي يشنها المغرب ضد الجزائر.. تهدف إلى تشويه قضية الصحراء الغربية ) وهدا العنوان .وحده كفيل لمعرفة مدى ثاتير نازلة مصطفى سالمة على الوضع الدي تضع فيه الجزائر نفسها تجاه المنتظم الدولي والدول الموجه لقضية الصحراء المغربية الغربية !!!
والخبر الثاني متعلق بالمغرب في شان داخلي محض لاعلاقة له لابالبوليزاريو ولا بالصحراء الغربية ولا الشرقية وجاء كعنوان ( 720.000 مغربي يسكنون منازل مهددة بالانهيار و ينامون في ظروف محفوفة بالمخاطر ) وهدا خبر مهم للوكاة تدرجه في عنوانها الدولي !!!
وكان بلامكان ان تنقل الوكالة خبرا جيدا يهم مساكنها ومواطنيها بالجزائر العاصمة ووهران وقسطنطينة والتي تمثل حوالي 85000 سكن مهزلة في دولة مداخل البترول التي بلغت اكثر من 400مليار دولار دون ان يتاكد حتى بعض الوزراء الجزائريين انفسهم الى اين طارت ؟؟ويوجد حوالي 600 حي قصديري بالعاصمة!!!! لوحدها حسب محمد إسماعيل مدير الإسكان لولاية الجزائر ولكن لنسكت احسن لان مثل هدا التصرفات الصبيانية يستحسن عدم الدخول في تفاصيلها ; لاننا كمغاربة نعرف ان النظام الجزائري بقيادة العدو اللدود للمملكة الرئيس بوتفليقة ; اقسم يوما ان يداوي جراحها التي لم تندمل بتعبير يزيد زرهوني التي تسبب لهم فيها المغرب ,في زمن من ستينات القرن الماضي واخيرا لا يسعنا الا ان ندعو لهدا النظام بالهداية رافة بالشعب الجزائري الشقيق الدي تتبخر امواله في ابناك الدول الاجنبية ومشاريعها من طرف ثلة من الجنرالات السمان الغلاض حسب تعبير يحي ابو زكريا.......انتهى

محمد سامي / للجزائر تايمز

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق